jeudi 25 janvier 2007

أقدّم لكم نموذجا من دعاة الطائفيّة في العراق: إذا كان العلماء هكذا فكيف بالشعب البسيط

أود في هذا التدخل أن ألاحظ شيئا لم أكن أنتبه إليه مسبقا عندما كان صدّام في الحكم, السبب الذي دفع بصدام للتدخل ضد الشيعة, شاهدوا هذا الفيديو و ستفهمون ذلك
ياسر الحبيب(أحد العلماء الشيعة ) وهو يبيح تفجير بيوت الله
وهي ليست للشيعه ولا للسنه لله وحده ويبيح قتل ابناء مدينة سامراء و يحقّر من مرتبة المسجد الأقصى القبلة الثانية للمسلمين و مرسى رسول اللّه (ص) والله يهدي من يشاء

1 commentaire:

Kaiser a dit…

Y'a rien à dire ! Ce pseudo-cheikh est entrain d'attiser une situation déjà au bord de l'ENFER ... Et c'est par la faute de gens pareilles que nous sommes en retard ...